يتساءل الكثير دائماً عن أسباب فشل صورهم ونجاح صور غيرهم، وقد لا نجد جواباً واضحاً، فإن أمسكت بصورتين وعرضتهما على أي شخص، سيختار إحدى هاتين الصورتين بقوله أنها الأجمل، وإن سألته لماذا؟! لن يعطيك جواباً بالفعل، إنها أجمل فقط كما أرى!! حسناً هناك بعض النقاط التي لن يلاحظها الجميع ولكنها تعطي جماليةً كبيرة ونجاحاً لعملية التصوير، تابع معنا لتتعرف عليها أكثر..
أهم الأمور لنجاح عملية التصوير
الخطوط:
الخطوط ستراها في كل مكانٍ في الصورة وبدونها لن تجد أشكالاً ولا أنماطاً ولا أنسجة! إذاً فهي من أقوى عناصر التكوين للصورة وتعتبر عاملاً جذاباً وقوياً للعين عبر العناصر المختلفة في الصورة.
الأشكال والأنماط والتضاد:
إن الأدمغة مبرمجة على البحث عن الأشكال التي تعبر عن الموضوعات وعناصر الخلفية لتظهر تفاعلاتها حتى توصل القصة، فمن أكبر التحديات الرئيسية للمصور هو تحويل العالم ثلاثي الأبعاد إلى عالمٍ ثنائي الأبعاد وذلك عن طريق تفاعل الضوء والظل مع هذه المواضيع حتى نحصل على مشهدٍ حي، وكل مصورٍ ممتاز يتفهم كيفية ذلك.
الألوان:
تُستخدم الألوان عادةً للتعبير عن الحال ووصف المزاج، فبعض الألوان مريحة وتصف قصةً جميلة، بينما الأخرى قد تكون كئيبةً حزينةً وتصف مشهداً كذلك، ولذلك فهي لها تأثير عاطفي كبير حيث تتفاعل بعض الألوان متناغمةً أو تتصادم! وكل ذلك ليتم توصيل القصة، وأحياناً يتم استخدام اللوني الأبيض والأسود حتى يُجبر مشاهدو الصورة على التركيز على بعض الجوانب الأخرى فيها.
جمال الموضوع:
كل شخصٍ ولو لم يكن مصوراً فوتوغرافياً خبيراً فقد يرى مشهداً لا يستطيع مقاومته فيستغل ذلك ليلتقط الصورة بشكلٍ متميز وتظهر جماليتها وفكرتها بشكلٍ رائع.
اللحظة:
إن اللحظة في عالم التصوير مهمةٌ جداً، فهي تحتاج إلى السرعة والخبرة وعدم تفويت الفرصة، ومن خلالها تستطيع أن تروي قصةً معينةً من دون أن تحتاج إلى أي كلمةٍ لروايتها، فبمجرد أن تنظر إليها تروي نفسها، وقد تروي هذه اللحظة قصةً تمتد لوقتٍ أطول من زمن التقاطها، وقد نحصل على صورٍ مميزة في اللحظة المناسبة بالرغم من كون تقنية التصوير ضعيفة.
إن الصور الجيدة قد لا تحتوي على كل العناصر في الأعلى، ولكن إن احتوت ولو على عنصرٍ واحدٍ منها فستعتبر من المصورين الجيدين، حيث ستصبح قادراً على التفكير بكل لحظةٍ ومشهد حتى ولو لم تعمل على تصويره، وعملية التصوير لا تعني فقط القدرة على رؤيتك لما أمامك فقط، بل وأيضاً قدرتك على تسجيله مستخدماً التكنولوجيا المتقدمة بشكلٍ أكبر، كما فعل نيل أرمسترونج ورفاقه على سطح القمر! وقد ترى بأن الفكرة مخفية! وكثيرٌ من المصورين الجيدين يرون ذلك فلا يتعدون مرحلة التصوير الآلي بسبب خوفهم، فحاول أن تطور نفسك ولا تكن منهم.
الخطوط:
الخطوط ستراها في كل مكانٍ في الصورة وبدونها لن تجد أشكالاً ولا أنماطاً ولا أنسجة! إذاً فهي من أقوى عناصر التكوين للصورة وتعتبر عاملاً جذاباً وقوياً للعين عبر العناصر المختلفة في الصورة.
الأشكال والأنماط والتضاد:
إن الأدمغة مبرمجة على البحث عن الأشكال التي تعبر عن الموضوعات وعناصر الخلفية لتظهر تفاعلاتها حتى توصل القصة، فمن أكبر التحديات الرئيسية للمصور هو تحويل العالم ثلاثي الأبعاد إلى عالمٍ ثنائي الأبعاد وذلك عن طريق تفاعل الضوء والظل مع هذه المواضيع حتى نحصل على مشهدٍ حي، وكل مصورٍ ممتاز يتفهم كيفية ذلك.
الألوان:
تُستخدم الألوان عادةً للتعبير عن الحال ووصف المزاج، فبعض الألوان مريحة وتصف قصةً جميلة، بينما الأخرى قد تكون كئيبةً حزينةً وتصف مشهداً كذلك، ولذلك فهي لها تأثير عاطفي كبير حيث تتفاعل بعض الألوان متناغمةً أو تتصادم! وكل ذلك ليتم توصيل القصة، وأحياناً يتم استخدام اللوني الأبيض والأسود حتى يُجبر مشاهدو الصورة على التركيز على بعض الجوانب الأخرى فيها.
جمال الموضوع:
كل شخصٍ ولو لم يكن مصوراً فوتوغرافياً خبيراً فقد يرى مشهداً لا يستطيع مقاومته فيستغل ذلك ليلتقط الصورة بشكلٍ متميز وتظهر جماليتها وفكرتها بشكلٍ رائع.
اللحظة:
إن اللحظة في عالم التصوير مهمةٌ جداً، فهي تحتاج إلى السرعة والخبرة وعدم تفويت الفرصة، ومن خلالها تستطيع أن تروي قصةً معينةً من دون أن تحتاج إلى أي كلمةٍ لروايتها، فبمجرد أن تنظر إليها تروي نفسها، وقد تروي هذه اللحظة قصةً تمتد لوقتٍ أطول من زمن التقاطها، وقد نحصل على صورٍ مميزة في اللحظة المناسبة بالرغم من كون تقنية التصوير ضعيفة.
إن الصور الجيدة قد لا تحتوي على كل العناصر في الأعلى، ولكن إن احتوت ولو على عنصرٍ واحدٍ منها فستعتبر من المصورين الجيدين، حيث ستصبح قادراً على التفكير بكل لحظةٍ ومشهد حتى ولو لم تعمل على تصويره، وعملية التصوير لا تعني فقط القدرة على رؤيتك لما أمامك فقط، بل وأيضاً قدرتك على تسجيله مستخدماً التكنولوجيا المتقدمة بشكلٍ أكبر، كما فعل نيل أرمسترونج ورفاقه على سطح القمر! وقد ترى بأن الفكرة مخفية! وكثيرٌ من المصورين الجيدين يرون ذلك فلا يتعدون مرحلة التصوير الآلي بسبب خوفهم، فحاول أن تطور نفسك ولا تكن منهم.
تعليقات